عاد مسرعا من عمله مشتاقا لحضنها ومكتبه 
عاد فوجد ان حياته اصبحت حطام 
انهار كل شىء فى لحظة وتحول الى انقاض واشلاء 

انهارت احلامه وحبه 
واخذ يبحث فى الموت عن حياته 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق