ليست المشكلة الحقيقة فى رحيلهم أو غيابهم
بل المشكلة والفاجعة فى اختفاء السعادة
فى توقف القلب عن الخفقانفمعهم كانت السعادة ترى
وبعدها اصبحنا نرى السعادة ولا نصدقها
فكيف لنا حقاً أن نصدق احساس
أتى بعده ألم لا يتحمل
أريد أن أتماسك. أن أحتفظ بالحس والبصر والبصيرة. لا أريد أن أقترب كثيراً من حافة المنحدر..... علاء الديب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق