على الوردى

ترى المظلوم ساكتاً والظالم ينطق. وبهذا صعب علينا أن ندرك

المدى الذي وصل إليه الشعب المنكوب في تألمه وحرمانه.


على الوردى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق