بحلول الغروب تكون الإسكندرية قد ودعت أرواحها وكأنها عزلاء أمام حرب أخيرة مع البحر الذي يراها في أعمق نقطة ضعف،
البحر الذي يطل ٍعليها بأكثر مما تطل عليه.
البحر الذي يطل ٍعليها بأكثر مما تطل عليه.
أريد أن أتماسك. أن أحتفظ بالحس والبصر والبصيرة. لا أريد أن أقترب كثيراً من حافة المنحدر..... علاء الديب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق