عبد الوهاب مطاوع

ولا عجبَ أيضًا في أن يعود إليك نصفُك الغائب حتَّى ولو ضلَّ الطريق إليك ثلاث سَنوات، لأنَّ ماجمعه الله لايفرِّقه إنسَان، ولأنَّ الله غالبٌ على أمره ولكنَّ أكثر الناس لا يعلمون


عبد الوهاب مطاوع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق