ليلى الجهنى

عجزت ان أتبلد فى مواجهة تهتك الحياة. عجزت عن أن لا أشعر فى مراتٍ كثيرة بأننى فى المكان والزمان الخاطئين: ليس لأننى أفضل أو أحسن، بل لأن طباعى وأفكارى وطريقتى فى أن أحيا حياتى لا تناسب هذا المكان، ولا هذه اللحظة العصية من الزمان. اننى اكبر، وأحسد كل من نجا من شرك الوعى الحاد.”

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق