إنّهُ طَريقك وَحدك ، قد يُرافقكَ فِيه أحدُهم
لِفترةً مِنَ الوَقتِ، لَكِن لَنْ يُكمله أحدٌ غَيرُك .
لِفترةً مِنَ الوَقتِ، لَكِن لَنْ يُكمله أحدٌ غَيرُك .
أريد أن أتماسك. أن أحتفظ بالحس والبصر والبصيرة. لا أريد أن أقترب كثيراً من حافة المنحدر..... علاء الديب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق