عبد العظيم فنجان

كثيراً تمنيتُ أن أنفجر، لأنني مختنق بكِ، مختنق بالحنين وبالاشتياق، لكنني أخافُ أن لا أتقن وثبتك مني إلى خارج بدني، حين أزفرك إلى الفراغ العظيم.. آه، هذا الفراغ الذي لا يسعه أن يحتوي حضورك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق