بول أوستر

“‏بدت دائمًا شخصًا ينتمي إلي عالم آخر، يسكن في زمان ومكان آخرين، وبالتالي فإنها لم تشعر قط بأنها في بيتها في هذا العالم، إذ يمكنها العيش في الحاضر، لكن كسائحة فقط، كما لو أنها تمر به فقط، وتتوق للعودة من حيث أتت.”

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق