والله ما كنت اقصد ،، والله ما كنت اقصد .

_ لو الكلمة دي بفلوس كان زمان عندي الوف مؤلفة في البنك من كتر ما قولتوهالي .
_ اومال انا ليه عمر ما حد قالهالي ليه ؟!
إنتي فاكرة انتي بس اللي لوحدك اللي شيلتي الهم يا سنية ،، انا شلت الهم اكتر منك .
الهم مش شقى و سهر وبيع الجسم عشان خاطر الفلوس ،، الهم ممكن يكون سر ، عرفتيه بدري بدري من وانتي صغيرة ، خلى شعرك يشيب و العمر يمد بيكي سنين و سنين لقدام .

" افراح القبة "

فيلم ديل السمكة ٢٠٠٠ عمرو واكد.

فيلم ديل السمكة ٢٠٠٠
- انت واسطتك مين ياولا ؟  

= انا واسطتي كبيرة اوى ياريس .. واسطتي لو حبت تمشيك وتقعدنى مكانك هيحصل .. فـ كل عيش احسن  

- واسطتك مين ياولا انت !!!  

= ربنا   


ديل السمكة (٢٠٠٠)

Paul Auster

登場人物たちはそれぞれに人生どん底、詰みな事情を抱えているのですがゲラゲラ笑いながら読みました。この大変な世の中で素晴らしい作品に携わることが出来てとても嬉しいです。ありがとうございました

لو كل البنى ادمين على كوكب الأرض

انا راعى بقر وحيد خالد كساب 
لو كل البنى اّدمين على كوكب الأرض
اتفقوا مع بعض على لحظة واحدة
لحظة واحدة فقط, ليخرجوا فيها كلهم للشوارع
و يبصوا للسما و يقولوا ااّه
تفتكروا ممكن ساعتها يصدر قرار فورى
 بالعفو عنهم من حيرتهم 
و لا حتزيد عقوبتهم للحيرة ... 
مدى الحياة! 

خالد كساب 
انا راعى بقر وحيد 

مسلسل بنت اسمها ذات نيلى كريم

بنت اسمها ذات نيلى كريم 




- البنت لما تكون مكسوره مش هتعرف تجيب عيال لا اخ ولا أخت!  

-- لا انا محرج عليها متستخدمش الحاجات بتاعت تنظيم النسل دي... دي حاجات حرام كلها يا طنط.  

-- يابني ما تفهمني! ماتفهمني مرة بقى، أنا مش بكلمك على الحاجات دي خالص... انا بتكلم على نفسية البنت،
 البنت نفسيتها تعبانه الست لما تبقي مكسوره من جوا مش هتعرف تخلف مش هتعرف تجيب عيال ما تفهم بقي!   

#ذات

أو أعضَّ شفتيّ متلذذةً بالوجع الخفيف وقد أشغل أصابعي بتمزيق عُلبٍ كاملةٍ من المناديل الورقية

  

سأبتكر أشياء كى لا ارتبك كأن اعد خطواتى
فاتتني أشياء
 أمامَ البيت الذي كان لسنواتٍ بيتي
 سأعبرُ يوماً
 مُجرِّبةً ألا أقيسَ منه المسافةَ إلى بيوتِ أصدقائي،
 أن الأرملةَ البدينةَ التي كثيراً ما أيقظني شبقُها في الليل
 لم تعُد جارتي.
 سأبتكر أشياءَ كي لا أرتبك،
 كأن أعدَّ خطواتي
 أو أعضَّ شفتيّ متلذذةً بالوجع الخفيف
وقد أشغل أصابعي بتمزيق عُلبٍ كاملةٍ من المناديل الورقية.
لن أحاولَ اكتشافَ طرقٍ جانبيةٍ
 تساعدني على تفادي الألم،
ولن أحرمَ نفسي من التسكِّع في ثقةٍ،
وأنا أدرّبُ أسناني على مضغ كراهيةٍ
تقفز من الداخل. وفي محاولةٍ للتسامح مع الأيادي الباردةِ التي دفعتْني اليه
سأتذكّر أنني لم أخدش أبيضَ الحمّام بدُكنةٍ تخصُّني.
فاتتني أشياء بلا شك،الجدرانُ – نفسها- لم تدخل أحلامي
فلم أتخيّل لونَ طلاءٍ يناسبُ إضاءةً فاجعة.
هذا البيت، كان لسنواتٍ بيتي لم يكن معسكراً طلابياً حتى أترك فستانَ الحفلاتِ على مسمارٍ خلف الباب،   
وألصق صوري القديمةَ بصمغٍ مؤقتٍ.   



 مختارات من ممر معتم يصلح لتعلم الرقص